صفحه تعنى بكل ماتحتاجه المرأه من مواضيع مهمه ومايهم جمال المرأه من مكياج والموضه
نصائح لك سيدتى
لما يرجع البيت ...طيري لعنده وضميه...بس انتبهي..لايغمى عليه..من المفاجأة*
. أرمي عليه واحدة من الابتسامات الخطيرة اللي تدربت عليها ساعة أمام المرايا *
بس لاتتوقعى يرفع عينه ويشوفها ..
خلى عطرك يسبقك....ويتكلم بدالك... وعلى طول قولي له انه هو
اللي جابه قبل ما يقول وش هالريحة..
قولي كلمة حلوة...وارمى نظرة حنونة ولاتنتظرى النتيجة..
.لأنها بتطول اكثر من قضية فلسطين..
قاومي نفسك وفضولك....فقط اسأليه عن نفسه... الحقي الكم كلمة
الباقية عنده من المخزون قبل لايصفر..
في حضوره اقفلي كل المواضيع إلا موضوع جاذبيته ونجاحه..
.والله رح تخليه يتجنن يمشي يكلم روحه..
قولي احبك....تراها تزيد وسامته... بس مو كلهم ترى...
لا تنسي تذكريه انه ملك جمال العالم .
..كيف ماكان.. ولو كان أشعث اغبر...
حضري له الجريدة والقهوة....وقبلة...ثم اتركيه ينعم بالهدوء..
. رح يستغرب..ويتعذب شوى وهذا المراد من رب العباد..
عندما يقول...لا....قولي حاضر....ورددي ...حتى اللا من فمك عذبة ياحبيبي.
... ثم استشهدي بقول الشعر... وحسن قول نعم من بعد لا.. رح يستسلم لانك ماقاومت...
لاتثقلي عليه بالطلبات...فقط قصر منيف...وصيف في ماربيا
... والبقية سهلة.. ( أصلا ثقيلة خفيفة مارح تجى..)
عندما يعود من السفر....دعيه يتفاجا من التغيير...
وان كان يحب شيء سوى عكسه حتى لما ترجعى للى يحبه يشوفه..
اذا كان ينتظرك لتستعدى للخروج معه... ضعي أمامه الريموت
..والشاى...وجريدة..وهاتف.. واستعدى براحتك... ولارح يسال فيك.
عندما يصمت لاتحاولى أن تخرجيه من هذا الصمت وإلا انقلب عليك.
.. فقط..أعطيه الأمان والحنان.. وفي سرك قولي احسن..
إذا أردت منه شيئا فاطلبيه مباشرة بلا لف أو دوران... لكن توقعى القبول
...لانه ينتقل بالاشعاع الصادر منك... طبعا رح تجيك صدمة...من عودة الإشعاع إليك بقوة..
اذا اساء معاملتك فهذا ليس لانك تستحقين
...بل لانه لايفهمك...ولارح يفهمك فلا تحلمى بالمستحيل..
لاتستخدمى كلمة دائما الا ان كان قبلها كلمة احبك...
. والله هالكلمة ترفع ضغط النساء والرجال.. انت دايما مهملة
.. انت دايما مهمل.. فاذا يوم حبيت تقتليه وماحد دارى... امسكيها وقوليها عشر مرات كفاية...
اذا مرض...فانه سيتعبك اكثر من الرضيع...لذلك اهتمى بالوقاية.
..وامطريه بعصير البرتقال... ولما يمرض احتسبي عند الله
ورح تندمى لانك ماعصرت البرتقال اللي في البلد كله..
اهتمى بالمفاجات...لايهم ان توجد مناسبة لهذا.
.. اهم شي يكون استلم الراتب اليوم
اذا جاءت سيرة اهله...ادعى لهم وامطريهم بالمديح..
.ثم اختمى يكفي انهم جابوك لهالدنيا... بس لايصير لك شي في سرك قولى اللى تبغيه..
اذا اردتيه ان يصلح لك شيئا...فقط كبري راسه.
..قولى...والله التلفزيون بعد ماصلحته صار احسن من الجديد.
.. لكن احسن لك لايصلح شي والله البيت بيتحول لروبابيكيا...
عندما يتكلم عن عمله...تحمليه..
.امنحيه نظرات محبة وهزة راس... بس اكيد بتدوخى...من كثر هز الراس...
لما يكون مسافر ويكلمك ..تظاهرى انك تبكى من الم الفقد
..والشوق والحرمان.. ( الامر مايحتاج تكونى فنانة بالتمثيل...بس في احتمال ينقطع الخط...)
اذا اتصل وقال انه سيتاخر.
..قولى براحتك حبيبي...المهم تكون مبسوط... والله رح تقهريه...
اذا قام بتصرف ..مزعج..وجاء وهو يعرف مسبقا انكما ستتاخصمان
...فاجئيه انك لست غاضبة ابدا...واضحكى معه وامرحى... رح يفضل يسال نفسه وش هى مخططة...
اذا قال لك انه مشغول...لاتتذمرى...املئي حياتك بالاشياء الجميلة
... ترى والله الحياة مليانة اشياء حلوة...واخرها.. ( ال...)..اكيد فهمتوا..
فاجئيه باطباق يعشقها...لكن لاتطبخى اطباق والدته.
.. رح يفضل يقول لك بس امى تسويه بهالشكل...
اتبعى مع النصائح السابقة...هذا الدعاء..
. اللهم اجعله لى سكنا واجعلنى له سكنا واجعل بينى وبينه مودة ورحمة... وستكون
النتيجه مذهله وبعدها ادعو لى
اول يوم زواج
نصيحةً للزوجةِ السعيدة
أنتِ ريحانةُ بيتِك، فأشعري زوجَكِ بعطرِ هذه الريحانةِ منذُ لحظةِ دخولهِ البيت
تفقّدي مواطنَ راحتِه، سواءٌ بالحركةِ أوِ الكلمة، واسعَيْ إليها بروحٍ جميلةٍ متفاعلة
كوني سلِسةً في الحوارِ والنقاش، وابتعدي عنِ الجدالِ والإصرارِ على الرأي
افهمي القِوامةَ بمفهومِها الشرعيِّ الجميل، والذي تحتاجُه الطبيعةُ الأنثويّة، ولا تفهميها على أنّها ظلمٌ وإهدارٌ لرأيِ المرأة
لا ترفعي صوتَكِ، خاصةً في وجودِه
احرصي إن تجتمعا سويًّا على صلاةِ قيامِ الليلِ بينَ الحينِ والآخرِ، فإنّها تُضفي عليكما نورًا وسعادةً ومودّةً وسكينة.. ألا بذكرِ اللهِ تطمئّنُ القلوب
عليكِ بالهدوءِ الشديدِ لحظةَ غضبِه ولا تنامي إلا وهو راضٍ عنك… زوجُكِ جنّتُكِ ونارُك
قفي بين يديه لحظةَ ارتداءِ ملابسِه وخروجِه
أشعريه بالرغبةِ في ارتداءِ ملابسَ معيّنةٍ، واختاري له ملابسَه
اهتمي بمظهرِه وملبسِه، حتّى لو كان هو لا يهتمُّ به، فإنّه يشرّفُه أمامَ زملائه أن يلبسَ ما يثنونَ عليه
كوني دقيقةً في فهمِ احتياجاتِه، ليسهلَ عليكِ المعاشرةُ الطّيّبةُ دونَ إضاعةِ وقت
لا تطلبي منه كلمةَ أسفٍ أو اعتذار، إلا إذا جاءتْ منه وحدَه، ولشيءٍ يحتاجُ اعتذارًا فعلا
لا تعتمدي على أنّه هو الذي يُبادرُكِ دائما ويُبدي رغبتَه لك
كوني كلَّ ليلةٍ عروسًا له، ولا تسبقيه إلى النومِ إلا للضرورة
لا تنتظري مقابلا لحسنِ معاملتِكِ له، فإنَّ كثيرًا من الأزواجِ ينشغلُ فلا يعبّرُ عن مشاعرِه بدونِ قصد
كوني متفاعلةً مع أحوالِه، ولكنِ ابتعدي عنِ التكلّف
استقبلي كلَّ ما يأتي به إلى البيتِ من مأكلٍ وأشياءَ أخرى بشكرٍ وثناءٍ عليه، مهما كانت قيمتُها المادّيّةُ متواضعة
تحلَّيْ بالبشاشةِ المغمورةِ بالحبِّ والمشاعرِ الفيّاضةِ، لحظةَ استقبالِه عندَ العودةِ من السفر
تذكّري دائما أنَّ طاعةَ الزوجِ وسيلةٌ تتقرّبينَ بها إلى اللهِ تعالى
لا تتردّدي أو تتباطئي عندَما يطلبُ منكِ شيئا، بل احرصي على تقديمِه بحيويّةٍ ونشاط
احرصي على التجديدِ الدائمِ في كلِّ شيء.. في المظهرِ والكلمةِ واستقبالِكِ له
جدّدي في وضعِ أثاثِ البيتِ، خاصةً قبلَ عودتِه من السفر، وأشعريه بأنّكِ تقومينَ بهذا من اجلِ إسعادِه.. ولكن لا داعي للتكاليفِ الباهظة، فإنَّ ذلك قد يأتي بنتيجةٍ عكسيّة
احرصي على حسنِ إدارةِ البيتِ وتنظيمِ الوقتِ وترتيبِ أولوياتِك
تعلّمي بعضَ المهاراتِ النسائيّةِ بإتقان، فإنّك تحتاجينَها لبيتِك، وأداؤها يذكّرُكِ بأنوثتِك
احرصي على أناقةِ البيتِ ونظافتِه وترتيبِه، حتّى ولو لم يطلبْ منكِ ذلك، مع الجمعِ بينَ الأناقةِ والبساطة
اضبطي مناخَ البيتِ وفقَ مواعيدِه هو، ولا تُشعريه بالارتباكِ في أدائكِ للأمورِ المنزلّية
كوني قانعةً، واحرصي على عدمِ الإسرافِ حتّى لا تتجاوزَ المصروفاتُ الواردات
فاجئيه بحفلٍ أسريٍّ جميل، مع حسنِ اختيارِ الوقتِ الذي يُناسبُه هو
أشعريه باحتياجِكِ دائمًا لأخذِ رأيِه في الأشياءِ المهمّة، والتي تخصُّكِ وتخصُّ الأولاد، دونَ اللجوءِ إلى عرضِ الأمورِ التافهة
تذكّري دائمًا أنوثتَك، وحافظي عليها وعلى إظهارِها له بالشكلِ المناسبِ في الوقتِ المناسبِ دونَ تكلّف
عندَ عودتِه من الخارجِ وبعدَ غيابِ فترةٍ طويلةٍ خارجَ البيت، لا تقابليه بالشكوى والألمِ مهما كان الأمرُ صعبًا.. أجّلي ذلك للّحظةِ المناسبة، حتّى تجدي منه التعاطفَ والرقّةَ والحنانَ التي تحتاجينَها
أشركي الأولادَ في استقبالِ الأبِ، حسبَ المرحلةِ السّنّيّةِ للأولاد
لا تضجّي بالشكوى للزوجِ من الأولادِ لحظةَ عودتِه من الخارجِ أو قيامِه من النومِ أو على الطعام، لأنَّ لها آثارًا سيئةً على الوالدِ والأولادِ
سؤالانِ للذكيّاتِ فقط
لو اتبعتِ هذه النصائح، فهل يمكنُ أن يُطلّقَكِ زوجُكُ أو يُسئَ معاملَتَكِ، حتّى لو كانَ (إبليسَ) نفسَه؟!!.. ألن يحاولَ حينَها إرضاءكِ وإسعادَكِ وتحقيقَ أحلامِكِ بشتّى السُّبل؟.. هل ستكونُ العَلاقةُ بينَكما حينَئذٍ عَلاقةَ خادمةٍ بسيّدِها ـ كما تسمّيها النساءُ المتحرّرات ـ أم عَلاقةَ أميرةٍ بمليكِها؟
هل سيكونُ سهلا على المرأةِ العاملةِ أن تنفّذَ هذه النصائح؟!!
عامّةً، كانَ اللهُ في عونِ النساءِ العاملات، اللاتي دفعتهنَّ ظروفُ أزواجِهنَّ لتحمّلِ أعباءٍ إضافيّةٍ فوقَ طاقتِهنَّ.. وأرجو من اللهِ أن ينجحنَ في تقليلِ أخطارِ العملِ على أنفسِهنَّ وأزواجهنِّ وأطفالِهنَّ ومجتمعهنَّ إلى الحدِّ الأدنى
مستني الرد
الرئيسية 
البوابة 
أحدث الصور 
التسجيل 
دخول 
